baner-background

الاسئلة الشائعة

ابتسامة هوليود هي إجراء تجميلي للأسنان يهدف إلى تحسين مظهر الأسنان بشكل ملحوظ عن طريق استخدام تقنيات مثل القشور الخزفية أو التبييض.


تقنية تبييض الأسنان من التقنيات الآمنة تمامًا، ولكن قد يصاحبها بعض الآثار الجانبية الخفيفة، مثل: حساسية الأسنان بعد التبييض، والتهاب اللثة عند ملامستها لمادة التبييض.


تسوس الأسنان من أشهر الأسباب التي يلجأ بسببها الناس للتجميل، ويُعالج بطرق عديدة مثل الحشوات التجميلية، وتركيب التيجان، وعلاج قناة الجذر، وعادة يُعالج التسوس أولاً قبل استكمال الإجراءات التجميلية.


تدوم نتائج ابتسامة هوليود عادة ما بين 10 إلى 15 سنة، وذلك حسب العناية الشخصية بالفم وصحة الأسنان.


معظم الأشخاص يمكنهم الحصول على ابتسامة هوليود، لكن يجب على طبيب الأسنان تقييم حالة الفم والأسنان للتأكد من أن المريض مناسب لهذا الإجراء.


يشمل الإجراء عادة فحص شامل للأسنان، تخطيط وتصميم الابتسامة، تحضير الأسنان، تركيب القشور أو التبييض، ثم المراجعة والتعديلات النهائية.


معظم الإجراءات تكون غير مؤلمة وتتم تحت تأثير تخدير موضعي إذا لزم الأمر. قد يشعر المريض ببعض الحساسية بعد العملية لكنها مؤقتة.


تتفاوت التكلفة بناءً على حالة الأسنان والتقنيات المستخدمة، لذا يُفضل الحصول على استشارة لتحديد التكلفة المناسبة.


يعتمد الوقت على حالة الأسنان والإجراءات المطلوبة، لكن في العادة يمكن إكمال الإجراء في عدة زيارات تتراوح بين 2 إلى 4 زيارات.


نعم، يمكن لطبيب الأسنان تصميم ابتسامة هوليود بحيث تتوافق مع تفضيلات المريض من حيث اللون والشكل والحجم.


يجب المحافظة على نظافة الفم والأسنان من خلال الفرشاة والخيط بانتظام، وزيارة طبيب الأسنان للفحوصات الدورية.


نعم، يمكن إزالة القشور الخزفية، لكن العملية قد تتطلب إعادة ترميم الأسنان لذا يجب مناقشة ذلك مع الطبيب قبل اتخاذ أي قرار.


لا يمكن إجراء زراعة الأسنان لمن لديهم مشاكل أو أمراض في اللثة؛ لأن ذلك سيؤدي إلى حدوث مضاعفات، ويزيد من مخاطر فشل عملية الزرع، لذا يُنصح بمعالجة كل مشاكل اللثة قبل إجراء عملية الزرع.


تعمل غرسات الأسنان بشكل مماثل للأسنان الطبيعية، لذا لا تسبب عائق في الكلام أو النطق، ومع ذلك قد يستغرق الأمر قليلًا من الوقت للتعود على الوضع الجديد.


بعد زراعة الأسنان، يُفضل تجنب الأطعمة الصلبة واللينة والساخنة والباردة، وتجنب الطعام الحار وكذلك اللزج؛ وذلك للحفاظ على منطقة الزراعة وتسهيل التعافي، كما يجب استشارة طبيب الأسنان للحصول على قائمة مفصلة بالأطعمة المسموح بها والممنوعة.


لا تتأثر حركة الفك بعد زراعة الأسنان، بل بالعكس تقوم عملية زراعة الأسنان بدعم عظام الفك ومنع فقدان العظام بعد سقوط الأسنان، كما تحفز زراعة الأسنان نمو عظام الفك، واندماجه مع الغرسة.


زراعة الاسنان افضل حل ليكـ لو عندكـ اسنان مفقودة ، هتخلي مظهركـ طبيعي ومش هتحس بفرق وتخلي ضحكتكـ احلي


لا تتأثر زراعة الأسنان بالتقدم في العمر، فهي تدوم مدى الحياة طالما يتم الاعتناء بها جيدًا، ولكن تاج الأسنان قد يحتاج إلى الاستبدال بعد مرور 20 عامًا.


زراعة الأسنان هي إجراء جراحي يتم فيه زرع جذور اصطناعية (عادة مصنوعة من التيتانيوم) في عظام الفك لتحل محل الأسنان المفقودة وتدعم التيجان أو الجسور.


المرشح المثالي هو الشخص الذي يتمتع بصحة فموية جيدة ولديه كمية كافية من العظام في الفك لدعم الزرعة، ولا يعاني من أمراض مزمنة تعيق الشفاء.


تعتمد المدة على حالة الفم والعظام، لكنها عادة ما تستغرق من 3 إلى 6 أشهر، بما في ذلك الوقت اللازم للشفاء والتكامل العظمي.


يتم إجراء العملية تحت تأثير التخدير الموضعي، مما يقلل الألم بشكل كبير. قد يشعر المريض ببعض الانزعاج بعد العملية لكن يمكن التحكم به بواسطة المسكنات.


تتراوح نسبة النجاح بين 95% و98% في الحالات التي يتم فيها التخطيط الجيد والتنفيذ الصحيح للإجراء.


تختلف التكلفة بناءً على عدد الزرعات، ونوع التركيبات المستخدمة، وحالة الفم. يُفضل الحصول على استشارة لتحديد التكلفة الدقيقة.


تتطلب زراعة الأسنان نفس العناية بالأسنان الطبيعية، مثل التنظيف بالفرشاة والخيط بانتظام، وزيارات دورية لطبيب الأسنان.


يمكن للمدخنين الحصول على زراعة الأسنان، لكن التدخين يزيد من مخاطر الفشل. ينصح بالإقلاع عن التدخين قبل وبعد الإجراء لضمان أفضل النتائج.


مثل أي إجراء جراحي، يمكن أن تشمل المخاطر العدوى، تلف الأعصاب، مشاكل في الجيوب الأنفية، أو رفض الجسم للزرعة. ومع ذلك، هذه المخاطر نادرة ويمكن تجنبها بالتخطيط الجيد والمتابعة الدقيقة.


علاج الجذور هو إجراء طبي يهدف إلى إزالة العصب المصاب وتنظيف قناة الجذر ومن ثم ملء القناة بمواد خاصة لحمايتها ومنع العدوى المستقبلية.


في مركز الاكيابي، نستخدم أحدث التقنيات والأجهزة العالمية مثل أجهزة الأشعة السينية الرقمية، وأنظمة الحشو الحراري، وتقنيات التكبير البصري لضمان دقة العلاج وفعاليته.


يختلف الوقت المستغرق لعلاج الجذور حسب حالة السن المصاب. عادةً ما يستغرق الجلسة الواحدة من 60 إلى 90 دقيقة، وقد يتطلب الأمر أكثر من جلسة في بعض الحالات.


نهتم بتخفيف الألم بأسرع وقت ممكن باستخدام تقنيات التخدير الموضعي الحديثة. يمكن أن يشعر المريض ببعض الانزعاج بعد العلاج، ولكن هذا يمكن التحكم فيه باستخدام مسكنات الألم البسيطة.


بعد علاج الجذور، قد يُنصح بتركيب تاج أو حشوة دائمة للحفاظ على قوة السن وحمايته من الكسر. يجب أيضًا المحافظة على نظافة الفم وزيارة الطبيب بانتظام.


علاج الجذور يمكن أن يكون حلاً دائماً إذا تم العناية بالأسنان بشكل جيد بعد العلاج، بما في ذلك الحفاظ على نظافة الفم وزيارات المتابعة الدورية للطبيب.


قد يشعر المريض ببعض الحساسية أو الألم الخفيف بعد العلاج، ولكن هذا غالباً ما يكون مؤقتاً. يمكن استخدام مسكنات الألم حسب توجيهات الطبيب.


يمكن الوقاية من الحاجة لعلاج الجذور من خلال الحفاظ على نظافة الفم، تقليل تناول السكريات، زيارة طبيب الأسنان بانتظام للكشف المبكر عن أي تسوس أو مشاكل في الأسنان.